هلاك عبد الرحمن البيشي وعبارةدنيا ا نعيمكي زائلي

يبدو ا ن المتمرد البيشي قد هلك !الله اكبر ولانامت اعين الحبناء بهذه الثلاثة عشر كلمة قام محمد في قروب الجمهورية الرابعة بنقل خبر مقتل الهالك والمقبور البوشي والذي تبخرت احلامه لتكوين وتاسيس دولة العطا وة والتي بسرت يها قبيلة الرزيقات وقائدهم محمد خمدان دقلو والذي يرقد ببن الحياة والموت بعد مافقد رحله اليسري وعينة اليمني وشلل تام اقعده في سرير وهو يري احلامه قد تبخرت وذات الاثتية ولو قدر الله لها ان تحكم اذ قرانا تاريخها عندمل عين المهدي الدنقلاوي محمد خالد زقل مديرا لجنوب دارفور فكان الاحتجاج منها صخيح ان دارفور بقبائلها كانت خارج دائرة الفعل السياسي لانها كانت محكومة بقيبلة الفور وبهروب علي ١٩١٦ ضمت دارفور للسودان ولكن لان جينات عدم الاستقرةر كوجوظة فقد خرج من رحم دارفور عسرات الاسماء والتي تحمل في تكوين اسمها كلمةلتحرير السودان وسقت هذه المقدمة لنقل خبر الهللك بقصف صاروخ من طائرة جعل جسمه ينشطر لست قطع راسه ثم رحليه وبهدها يديه ثم امعائه وقد تناثرت احشاوها وهو ذات البيشي الذي حرق احشاء نساء قريه القرير بمروي وهن يقدمن تسعة شهداء اخرهم حفيد ودمكي عليهم شابيب الرحمه ورغم وتشبه طىيقة القتل طريقة مقتل سلبماني وقد نعتمواقع تابعة لـ«قوات الدعم السريع»، السبت، أحد قادتها العسكريين البارزين، الذي قُتل خلال المعارك الدائرة ضد الجيش السوداني في سنار، جنوب شرقي البلاد. ولم يصدر أي تعليق رسمي من «الدعم السريع» على حسابها الموثق في منصة «إكس» يؤكد تلك الأنباء.
وتشير معلومات أولية حصلت عليها «الشرق الأوسط» إلى أن قائد «الدعم السريع» في قطاع النيل الأزرق، عبد الرحمن البيشي، ربما قُتل في غارات جوية شنّها طيران الجيش السوداني في وقت مبكر من صباح السبت على القوات المتقدمة باتجاه سنار.
ويتحدر البيشي من قبيلة «رفاعة» بولاية النيل الأزرق، في الجنوب الشرقي للبلاد، التي لها امتدادات كبيرة في وسط السودان.
وقاد البيشي القوات التي استولت على رئاسة «الفرقة 17 مشاة» في مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار، بعد انسحاب قوات الجيش منها دون خوض المعركة، وكان قبلها قد سيطر على منطقة جبل موية الاستراتيجية التي تعد ملتقى ثلاث ولايات مهمة في جنوب وسط البلاد.
وأكد قائد عسكري بارز في «الدعم السريع»، تحدث لـ«الشرق الأوسط»، بشكل قاطع مقتل القائد عبد الرحمن البيشي، لكنه أحجم عن الخوض في المزيد من التفاصيل. ويعد البيشي ثاني أبرز قادة «الدعم السريع» الذين قُتلوا في معارك ضد الجيش، بعد مقتل قائد وسط دارفور الجنرال علي يعقوب جبريل، في مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور.
القائد عبد الرحمن البيشي (مواقع موالية للدعم السريع)
يذكر أن البيشي استطاع الخروج بقواته من ولاية النيل الأزرق بعد ثلاثة أسابيع من اندلاع الحرب في أبريل (نيسان) العام الماضي، والتحق بـ«قوات الدعم السريع» في العاصمة الخرطوم. ووفقاً لمصادر عسكرية نافذة في «قوات الدعم السريع»، شارك عبد الرحمن البيشي في الكثير من المعارك التي مهّدت لإحكام السيطرة الكاملة على الخرطوم، قبل أن ينتقل بعدها إلى تأمين القوات التي سيطرت على ولاية الجزيرة (وسط السودان).
وكان آخر ظهور للبيشي في تسجيلات مصورة إلى جانب اللواء أبو عاقلة كيكل، قائد الفرقة الأولى بمدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، بعد سيطرة «الدعم السريع» على مقر الحامية الرئيسية للجيش السوداني في مدينة سنجة.
وشنّت «قوات الدعم السريع»، الخميس الماضي، هجوماً على مدينة سنار، في أقصى جنوب شرقي البلاد، تصدى لها الجيش السوداني الذي حشد كل قواته بعد انسحابه من عاصمة الولاية سنجة ومنطقة جبل موية. وتسعى «قوات الدعم السريع» للسيطرة على مدينة سنار لإحكام نفوذها بالكامل على الولاية.
والأسبوع الماضي، أعلنت «قوات الدعم السريع» استعادة السيطرة على مدينة الدندر، إحدى كبرى مدن ولاية سنار، بعد محاولة هجوم فاشلة شنتها القوة المشتركة للفصائل المسلحة التي قدمت من إقليم دارفور لإسناد قوات الجيش السوداني في المعارك العسكرية لاسترداد المدينة. ومن مقتل تبقي من قادة الدعم السريع لاتتظار مصيرهم وهم كيكل وعبد الرحيم والقوني بعدما عبرت عبارة دبليهو و