حرب الاعلام

*سقوط حافلة مليئة بالركاب من أعلي كبري الحرية وغرق جميع ركابها بعد فشل الجيش في إنقاذهم لسيطرة الدعم السريع على الخرطوم .
*مثل الخبر أعلاه يصنع في غرفة المليشيا الإعلامية لتبداء بنشرها في الوسائط ويصدقها السذج ويساعد في نشرها الاغبياء.
*هكذا تنتشر الشائعة بغباء من بعض المواطنين وهم لا يفكرون أن كبري الحرية ليس تحته نهر وان الحافلات لاتذهب الي وسط الخرطوم الذي دمر من مرتزقة الدعم السريع.
*حرب الخرطوم التى يخدع فيها الدعم السريع البعض بأنها ضد الفلول ولاستجلاب الديمقراطية ماهي الي حرب لتغير ديمغرافي في دولة تعددت فيها الثقافات وتنتشر فيها الموارد.
*استخدمت المليشيا الاعلام كسلاح قوي لنشر الشائعات وفبركة المقاطع لخدعة المواطن البسيط الذي يجهل إن هذه المليشيات هي أداة أحدي الدول العربية التى ساهم السودان في بناءها.
*دولة الشر هذه نسي حكامها الآن أن مؤسسها جاء الخرطوم يستنجد بها لبناء دولتهم ولم يبخل أهل هذه البلاد في وضع الخطط والسياسات التنموية التى جعلت دولتهم من الأفضل عربيا،ونسي قادة اليوم أن الجيش السوداني الذي يريدون كسره بالمليشيا هو الذي أسس لهم جيش دولتهم.
*نقول لدولة الشر هذى أن الجيش السوداني سيظل هو الافضل عربيا وأفريقيا ولن تنجح مساعيكم في كسر شوكته، وحتما سينتصر على المتمردين وحينها سيعلم العالم أجمع إن صقور السودان هزموا دول وجيوش من افريقيا في معركة الكرامة.
*إن حرب الشائعات لن تستمر بحول الله وسيشهد العالم أجمع قريبا جدا كيف فشلت دولة الشر في السيطرة على موارد السودان وثرواته عبر مرتزقة وفرت لهم كل ما يستلزم للسيطرة على الخرطوم ولكنهم فشلوا لأن بالسودان جيش محترف يعرف كيف يدير مثل هذه المعارك.
*نسأل الله نصرة الجيش السوداني الذي نثق في قدراته القتالية وخبراته في مثل هذه المعارك.